الثلاثاء، 12 مايو 2015

مقولات رائعة

من المواقع التي عثرت عليها مؤخرا، موقع مارك و انجل لعيش الحياة بسعادة، واخترت لكم من هناك مقالةسردت 75 سببا للتفاؤل في الظروف الصعبة، وهي أشياء نسارع بنسيانها حين تقطب لنا الحياة جبينها. كعادتي، سأنشرها على 3 أجزاء، وذلك لأن كل جزء يستحق القراءة مرات ومرات قبل الانتقال لما يليه. نصيحتي لك عزيزي القارئ أن تقرأ بقلبك – لا بعقلك.

1 – أنت لا تعرف مدى قوتك، حتى تجد نفسك في موقف ليس أمامك فيه سوى أن تكون قويا.
2 – في بعض الأحيان تقع لنا بعض الأحداث غير الطيبة، لكنها في الحقيقة تفسح المجال أمام الأحداث الطيبة لكي تأتي.
3 – لا يمكنك تغيير ما ترفض مواجهته.
4 – لا يوجد من هو كامل، ولا أحد يستحق أن يكون كاملا. الحياة لا تمضي سهلة على أحد. أنت لا تعرف ما الذي يعانيه الآخرون. لكل واحد منا مشاكله وهمومه، فلا تقلل من شأنك أو من شأن غيرك. كل واحد منا يخوض حربه الخاصة.
5 – البكاء لا يعني دائما أنك ضعيف، فعند ولادتك، كان البكاء علامة الحياة والقوة والمستقبل الواعد.
6 – مـهـمـا كـان عـدد الأخـطـاء الـتـي وقـعـت فـيـهـا، مـهـمـا كـان تـقـدمـك بـطـيـئا، فأنـت تـسـبـق مـن لا يـحـاولـون فـعـل أي شيء.
7 – ليست الحياة هي انتظار العاصفة حتى تمر. الحياة هي أن تتعلم كيف ترقص تحت المطر.
8 – الذكريات المؤلمة إهدار للسعادة. دعها ورائك وأنساها.
9 – أن تكون سببا في ابتسامة شخص يمكن أن يغير العالم. ربما ليس العالم كله، لكن على الأقل عالمه هو. ابدأ صغيرا. ابدأ الآن.
10 – في بعض الأحيان يجب عليك أن تبتعد حتى تتضح لك الرؤية والصورة.
11 – لا تدع النجاح يؤثر على عقلك، ولا تدع الفشل يصل إلى قلبك.
12 – يجب عليك أن تقاتل في الأيام الصعبة، حتى تستحق مجيء أفضل أيام حياتك.
13 – عشرة بالمائة من الحياة هو ما يحدث لك، و90% من الحياة هو كيف تتفاعل مع هذه العشرة الأولى.
14 – يمكنك أن تتعلم دروسا عظيمة من أخطائك، حين لا تكون مشغولا بإنكار وقوعك في هذه الأخطاء.
15 – لا تقلق من ظن الآخرين بك، إذ لا قيمة له. ما يهم فعلا هو ما ظنك أنت بنفسك.
16 – عندما تتوقف عن مطاردة الأشياء الخطأ في حياتك، فأنت تعطي الفرصة للأشياء الصحيحة للحاق بك.
17 – عندما يعاملك الآخر بشكل سيء، كن كما أنت ولا تتغير. لا تدع المرارة التي يشعر بها الآخر تغير ما أنت عليه.
18 – عليك أن تتقبل حقيقة أن بعض الأشياء لن تكون لك، وعليك أن تتعلم تقدير الأشياء الفريدة التي تملكها أنت وحدك.
19 – من السهل في بعض المواقف أن تظن أنك الشخص الوحيد الذي يعاني ويقاسي وينال القليل ولا يجد الراحة. هذا الشعور كذوب. إذا قاومت لفترة أطول، ستجد من يمد لك يد المساعدة ويجعل حالك أفضل. كلنا يحتاج لبعض المساعدة من آن لآخر، ونحتاج لمن يساعدنا على الانتباه لمواطن الجمال في حياتنا، وليذكرنا أن الحال لا يدوم على حال. هذا الشخص المساعد موجود الآن في عالمك.
20 – لا تخف من الخروج من منطقة الأمان والتعود، فبعض أفضل خبرات حياتك وفرصها ستأتي بعدما تتجرأ على الخسارة.
21 – أحيانا نسمح دون قصد لصغير المشاكل كي يكبر ويسيطر على حياتنا. لا تدع الأشياء الصغيرة تفسد عليك يومك. مثل هذه المنغصات ستبقى في حياتنا دائما، والسر هو أن نعطيها القدر الضئيل من الاهتمام.
22 – الاستسلام لا يعني دائما أنك ضعيف، ففي بعض المواقف سيدل على قوتك وذكائك، حين تترك ما لا يفيدك إلى ما يفيدك.
23 – سل نفسك، هل علاقاتك الاجتماعية الحالية تعلو بك أم تهبط بك. أن تحيط نفسك بالايجابيين المحبين من الناس هو نصف الطريق إلى عيش حياة السعادة والنجاح.
24 – اقض المزيد من الوقت مع أولئك الذين يجعلونك تبتسم، وقلل الوقت الذي تقضيه مع من يشعرونك بأنك مضطر لإبهارهم.
25 – قليل في الحياة ما يضاهي أهمية المحادثة المفيدة والقراءة النافعة والمشي المريح والحضن الدافئ والابتسامة المبهجة والخل الصالح.
وهنا حيث نتوقف ونسأل، أي مقولة لمست شغاف قلبك أكثر من غيرها؟

الأحد، 3 مايو 2015

اناشيد لرياض الاطفال

من اناشيد الحضانه
1 /الفرخه الحلوه Hen
وعيالها العشرهTen
واكتب بقلم pen
نجمه يعني Star
شباك يعني Window
باب يعني door
يلا يا جدو نلف ..وأنت اللي عليك الدور
2 / لصدق فضيلة جميله بتأكيد الأخلاق كلنا بنحب الصادق اما اللي بيكدب لا اصحابه بتبعد عنه والكل بيهرب منه ويعيش وحداني لأنه عمر مابيقول الحق
3 / اركان الاسلام فاكرينهم ولايوم ننساهم
الاولي هي الشهاده والشهاده اهم عباده
والتانيه هي الصلاة والصلاة عماد الدين
والتالته هي الزكاه والزكاه فرضها الدين
ورابعهم صيام رمضان وفي رمضان نزل القرآن
خامس اركان الاسلام حج بيت الله الحرام
4 / العصفورة جمعت قش...قشه وقشه بنت العش ..عش عالي فوق الشجره ..يعلي ويعلي عند القمره ..مين علمها تبني العش ..مين عرفها مكان القش ..هو الله هو الله ..سبحان الله سبحان الله وصقفه لكل الفصل
5 / ميه ميه
تعالي عندنا علشان نتوضي ونصلي لربنا
ابعد ابعد يا شيطان كل لما اسمع الاذان اتوضي واصلي للرحمان
انا مسلم صاحي ومش كسلان
رمز الامه الاسلام
واللي يصلي يخش الجنه
واللي ميصليش يتحسر
والملايكه في وشه تكشر
وينادي يقول ياماما
ماما تقوله عايز ايه
مش كنت بقولك صلي
مش كنت بتهرب مني
دلوقتي تروح النار
وتعيش وي الكفار
ويخصموك كل الشطار
قولوا ورايا يا مسلمين
الصلاه عماد الدين
6 / انا الفيل ابو زلومه اللى ودانى مطرطأه
انا اللى قال لى ابرهه
روح الكعبه وهدها
انا ما ادرش اهدها
وربنا حاميها من الظالم ابرهه
7 / يا كتكوت يا صغير0٠٠ مالك كده متحير٠٠ مين طلعلك ريشك ٠٠بابا إلأ إلا ماما إلا إلا ٠أمال مين ٠٠رب العالمين

8 / انا فى حضانتى واى اصحابى ساعة لعبى وساعه كتابى اعرف اصور وارسم صورة يااله ياماما تعالى خدنى واى اصحابى بستنونى نونى نونى نونى

المسرح المدرسى


أولا ــ المسرحية التربوية :
المسرحية التربوية هي : نموذج أدبي فني يحدث تأثيرا تربويا في المتلقي معتمدا على عدة عناصر أدبية أساسية منها : الحبكة الدرامية ، والشخصيات ، والحوار ، وتقنيات مساعدة ومنها : الملابس ، والإضاءة ، والمؤثرات ، والديكور .

ثانيا ـ عناصر بناء المسرحية :
1 ــ موضوع المسرحية وشكلها : يجب أن لا يتنافى مع المعايير الأخلاقية أو الجمالية ، ولا يفصل موضوع المسرحية عن شكلها ؛ فإذا كانت ذات شكل كوميدي كان الموضوع كوميديا ذا هدف تربوي سليم .
2 ــ الشخصية : يجب أن تتناسب الشخصيات مع أدوار المسرحية ، فدور القائد مثلا يجب أن يتميز من يقوم به : بالقوة الجسمية ، وحسن التصرف ، والقدرة على الكلام ، والجرأة .

3 ــ البناء الدرامي : وهو أن تسير الأحداث بتفاصيلها المختلفة بحيث تجعل الوصول إلى النتيجة أمرا واقعيا ، ويكون لكل حدث سببا منطقيا دون مفاجآت أو مصادفات مفتعله ، ويعتمد البناء الدرامي السليم على الإثارة والتشويق بعيدا عن التعقيد والغموض .

4 ــ الصراع : وهو إما صراعا داخليا ، وتعني الدوافع النفسية لدى الممثل ، وإما أن يكون صراعا خارجيا بين عدة أفراد ينتمون إلى المجتمع .

وهناك ثلاثة أنوع من الصراع أو ما يسمى ( التحريك الدرامي ) هي : الحركة العضوية التي تظهر واضحة عن طريق أعضاء الشخص وحواسه ، والحركة الفكرية وهي التي يكون فيها الصراع بين مجموعة من أفكار الشخص نفسه ، أما الحركة الثالثة فهي : حركة الشخصيات وتعني التداخل والحوار بين شخصيات المسرحية .

5 ــ السيناريو : وهو علم مستقل يوضح طريقة سير المسرحية مكتوبة بالتفصيل ويشمل : الشخصيات وأدوارهم والحوار والحبكة والمؤثرات والديكور ، وجميع أحداث المسرحية بكل تفاصيلها الأدبية وتقنياتها ، وكلما كان السيناريو مرنا أتصف بالجدية والتميز .
6 ــ الحوار : يصور فكرة المسرحية ، وهو " الكلام " الذي يجب أن يحفظه الممثلون مع حضور المشاعر وإتقانها ، بحيث لا يكون حوارا باهتا يبدو سخيفا بدون ظهور الانفعالات .

ثالثا ـ تقنيات العمل الدرامي المسرحي :

1 ـ الديكور : ويصنع من الحديد والخشب والملابس والبلاستيك ، وغيرها بحيث تصنع الهيئة العامة لموقع الحدث ، وتصور القيمة الجمالية للمكان ، ويعمل على ربط الأحداث بالواقع من خلال اختصار الحوار أحيانا .
2 ـ الملابس : وهنا يراعي الكاتب مناسبة الملابس للأشخاص والحدث والتاريخ والمكان .
3 ـ الإضاءة : الأفضل في مسارح الأطفال خاصة المسارح المفتوحة المعتمدة على ضوء الشمس ، ولكن إذا استدعى الأمر أضواء معينة فيعد مفيدا وهاما لنجاح المسرحية .
4 ـ المؤثرات الصوتية : وهي تضفي مع الديكور في المسرح جوا وتأثيرا فاعلا لإيصال الهدف .
5 ـ الماكياج : ويهدف إلى مساعدة الممثل " الطالب " على تمثيل الشخصية وتقريبها من المشاهد ، بحيث تجعلها مرتبطة بالواقع .رابعا ـ أدوار المسرح المدرسي في التربية والتعليم :
ـ تثري قدرة الطالب على التعبير عن نفسه ، وبالتالي قدرته على التعامل مع المشكلات والمواقف .
ـ تعلم الطالب إطاعة الأقران في المواقف ، وتطور مهارات القيادة والمشاعر الإنسانية ؛كالشفقة ، والمشاركة الوجدانية ، والتعاون .
ـ الثقة بالنفس وتقوية روابط الصداقة .
ـ تعزيز القيم والعادات الإسلامية الرفيعة النبيلة ، ومحاربة العادات السيئة والمخلة بأخلاق المسلم .
ـ تنمية الحواس وتطويعها عند الحاجة .
ـ تعريف الطالب بالآخرين ، وتفحص شخصياتهم ، وهي نوع من الفراسة .
ـ تشعره بالمتعة ، وبالتالي الإقبال على التعلم .
ـ تبسط المواد الدراسية عن طريق مسرحتها بأسلوب مشوق .
خامسا ـ أهم أشكال المسرحية التربوية :
1 ـ المسرحية الكوميدية : يتم فيها نقد سلوك غير تربوي بأسلوب هزلي مرح ، وفيها شخصيات وأحداث فكاهية مع أهمية أن يكون طرحا قيما بعيدا عن الأساليب الإعلامية العامة التي تركز على المردود الاقتصادي على حساب الطرح الهادئ المتزن .
2 ـ المسرحية التراجيكوميديا : وتعني الملهاة الباكية ، وتتميز بمزج من الحوادث المأساوية والمشاهد الجادة ، ولابد أن تنتهي ـ كسائر أشكال المسرحية التربوية ـ نهاية سعيدة .
3 ـ المأساة : وتسمى " مسرحية تراجيدية " التي تتميز بالجدة ، وليس فيها أي نوع من الهزل ، ولا ترمي إليه .
4 ـ المسرحية الغنائية : وهي التي تعتمد على حوار غنائي عن طريق الأناشيد والحوار بين الحق والباطل شعرا .
سادسا ـ كيف تعد مسرحية مدرسية ؟

ـ إعداد النص ، وهنا يمكن أن نستثمر طاقات الطلاب الذي يمتلكون الحس الكتابي ، وتدريبهم على كتابة المسرحية ، وإعطائهم مفاتيح الكتابة .
ـ اختيار الطلاب الذين يتفق بعدهم الجسمي والنفسي وميولهم ، مع الأدوار المرسومة للمسرحية ، ومن المهم أن يتحسس المربي مراحل النمو عن الأطفال والشباب ؛ ليستطيع بالتالي تقديم مسرحية مناسبة لأعمارهم ، وقادرة على إحداث الأثر المطلوب.


ـ التأكد من حماس الطلاب للمشروع ، وندع لهم المجال للأفكار والاقتراحات مهما كانت طريفة أو غير عملية .


ـ بناء الديكور والخلفيات بالتعاون بين المعلم وطلابه .


ـ إعطاء المشروع الأهمية البالغة ، وذلك بأن توزع رقاع الدعوة الجميلة لحضور المسرحية على الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور والمسئولين .


ـ ويراعى عند الحوار :


ـ أن يكون بسيطا سهلا غير معقد الأسلوب .


ـ قصر الجمل ، ومراعاة توزيع الحديث بين الطلاب ( أبطال المسرحية ) .


ـ أن يكون الحوار فاعلا ، بمعنى تداخل الشخصيات أثناء الحوار ، مما يؤدي إلى استمرار الحركة المسرحية التي هي نمو الأحداث وازدياد حدة الصراع .

ـ أن يكون الحوار بناء ، بحيث تؤدي كل جملة إلى تطور الأحداث والسير بالمسرحية إلى الأمام .

ـ اختيار الملابس والديكورات التي تناسب الزمان والمكان للمسرحية .

سابعا ـ جمهور المسرح المدرسي

يمكن تقسيم جمهور التلاميذ المستفيد من المسرح المدرسي إلى ثلاث فئات هي :

1ـ مرحلة الخيال ( من سن 6 ـ 12 سنوات ) .

وتكون ذات فكرة بسيطة ، ويغلب عليها الخيال ، و هناك أمثلة كثيرة لمسرحيات أدبية تربوية مشهورة تعبر عن هذه المرحلة منها : مسرحية تحكي قصة " الأرنب الذي أنقذ ذئبا من المصيدة " وهي تربي في الأطفال احترام الآخرين ، وعدم تحقيرهم والاستهزاء بقدراتهم .

2 ـ مرحلة المغامرة والبطولة ( من 13 ـ 15 سنة )

وفيها حكايات البطولة التي تمتزج فيها الحقيقة بالخيال ، وتنتهي بانتصار البطل ، وتتصف مسرحيات هذه المرحلة : بمشاهد الشجاعة في الحق ـ الواقعية ـ المعلومات المفيدة والواضحة ـ تأكيد القيم الدينية والانتماء الوطني ـ التعاون ـ التطوير والابتكار مثل : المسرحيات التاريخية والوطنية .

3 ـ مرحلة بناء الشخصية والاتجاهات (16 ـ18 سنة) :


وتعد هذه الفترة من أهم مراحل حياة الشاب ، وفيها تتبلور الشخصية وتكتسب خصائصها الحياتية المقبلة ، وهنا ينبغي أن نؤصل فيهم مفهوم الثقافة بكل مشاربها ، والانتقال بتفكير الشاب إلى البحث والمناقشة والوصول إلى علل الأشياء نتيجة للقناعة لا فرض الواقع ، وذلك سينمي ثقته بذاته واحترامه للآخرين .


وفي هذه المرحلة يبدأ إعداد الشاب للحياة العملية ، أو الانتقال إلى مراحل علمية جـــــديدة " الجامعة " ، أو الدخول في معترك الحياة العامة ، وبذلك يرسم لنفسه طريق المستقبل ، لذا يراعى في المسرح المدرسي اهتمامه بتأهيل التفكير في المستقبل ، والمهن أو الأنشطة التي تتناسب وقدراته ، والمسرحيات التي تحث على القيم وتحارب العادات السيئة .


والمسرح المدرسي علم قائم بذاته ، ويحتاج إلى دراسة متعمقة من المعلمين للاستفادة من هذه الوسيلة الإعلامية التربوية المهمة .